الديون الشخصية - An Overview
Wiki Article
المكالمات الهاتفية بين الرجال والنساء وأثرها على ... د. محمد حسانين إمام حسانين
حذّرت العديد من النصوص الشرعية من أمر الدَّين وثقل مسؤوليّته، فقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (نفس المؤمن مُعَلّقة بدَيْنِه حتى يُقْضى عنه)،[٩] وعقّب العراقي على الحديث فقال: "أي أمرها موقوف لا حكم لها بنجاة ولا هلاك حتى ينظر هل يقضى ما عليها من الدين أم لا"، وفي حديث آخر يقول فيه النبي الكريم: (مَنْ ماتَ وهو بَريءٌ مِن ثلاثٍ: الكِبرُ، والغُلولُ، والدَّينُ؛ دَخَلَ الجنَّةَ).[١٠]
الضمان: الضمان شرعاً: التزام ما وجب على غيره مع بقائه وما قد يجب،
يجب العمل على تحقيق التوازن بين إدارة الديون وتلبية الاحتياجات الشخصية الأساسية.
عرّف العلماء الدَّيْن أو الاستدانة بِـ: "طَلَبُ أَخْذِ مَالٍ يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ شَغْل الذِّمَّةِ، سَوَاء كانَ عِوَضًا فِي مَبِيعٍ أَوْ سَلَمٍ أَوْ إِجَارَةٍ، أَوْ قَرْضًا، أَوْ ضَمَانَ مُتْلَفٍ"،[٢] ويُفهم من ذلك أنّ الدّين يعني طلب المال من الغير لإرجاع مثله في المستقبل، ويكون ذلك لأداء حقوق العباد؛ كالإنفاق على الأسرة، أو لأداء حقوق الله؛ كالحج والعمرة، أو لحقّ النّفس؛ كأن يستقرض شخص المال لنفسه بسبب حاجته.[٣]
في حالة الحصول على قروض تجارية، محسوبة كنسبة مئوية من المبلغ الرئيسي في السنة، يجب دفعها أيضاً بحلول ذلك التاريخ، أو يمكن دفعها بشكل دوري، سنويًا أو شهريًا.
وكلما ارتفعت نسبة تغطية سداد الدين، كلما ازداد الدخل المتاح لتسديد خدمة الدين، وكان من الأسهل والأقل تكلفة أن يحصل المقترض على التمويل.
الموقع طاقم عمل متخصص من المحامين و القانون من جميع الدول العربية , و يهدف الموقع الى زيادة الوعي و الثقافية القانونية , كما يهدف الى تعزيز مبدأ سيادة القانون في العالم العربي .
والأمر مماثل مع سوء التخطيط المالي، حيث يغفل كثيرون عن ادخار مبلغ مالي كل شهر من أجل دفع الضرائب والفواتير ومجابهة النفقات الطارئة.
وبالرغم من أن هذا الأمر قد يغويك بإنفاق المبلغ "الفائض" أيًا كان كما يحلو لك، ينبغي أن تكون خطوتك التالية هي التأكد من استغلال "الفائض" بأفضل طريقة ممكنة. وذلك لأنه لا يوجد شيء اسمه "مال زائد عن الحاجة" خاصةً إن كانت لديك ديون أو هدف ادخار لم تحققه بعد. لذلك بدلًا من إضافة المال المتبقي إلى بند "الترفيه"، استخدمه لسداد ديونك أو الإضافة إلى مدخراتك.
يحاجج المعارضون لتخفيف أعباء الديون بأنها شيك على بياض للحكومات، ويخشون عدم وصول المدخرات إلى الفقراء في البلدان المنكوبة بالفساد. ويقول آخرون أن بعض الدول ستستمر وستقترض المزيد اعتقادا بأن هذه الديون أيضا ستُعفى منها في وقت ما من المستقبل، ويستخدمون هذه الأموال لتعزيز ثروة وسلطة الأغنياء، الذين سيستثمر العديد منهم هذه الأموال في الدول الغنية، وبهذا لن تحدث حتى تأثير انتقال الفوائد نحو الأسفل. ويقولون بأن من الأفضل بكثير إنفاق المال في مشاريع إعانة محددة تساعد الفقراء بالفعل، ويقولون بأنه سيكون من غير العادل لبلدان العالم الثالث التي تدير ائتماناتها بشكل ناجح، أو التي لا تنخرط بالدين في المقام الأول.
لقد كل ما تريد معرفته قال فقهاء الحنفية بسقوط دين الله تعالى بالموت ،اذ لا يلزم الورثة اداؤها من التركة الا اذا اوصى بها الميت او تبرع بها الورثة ، واذا اوصى بها فانها تكون حينئذٍ بحكم الوصية فتتاخر في الترتيب عن ديون الناس وتخرج من ثلث التركة، ودليلهم في ذلك ان هذه الديون هي في جوهرها عبادة والعبادة تسقط بالموت لان مناطها النية وهي بدورها تسقط بالموت .
ويشمل الدين غير المضمون التزامات مالية لا يستطيع من خلالها الدائنين استرداد مالهم.
أما إن كنت ترغب في كتابة الميزانية الآن وليس لديك إيصالات، فستكون المهمة أصعب قليلًا، لكنها ممكنة.